منذ 8 سنوات
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي “مقطع فيديو” يظهر فيه معتمر باكستاني وهو يوثق لحظة زيارته لما يعتقد أنه “دراجة أبونا آدم” والموجودة بشارع الستين بجدة، وهيّ دراجة مضى على وجودها أكثر من 30 عام.
وتعود تلك القصة إلى بعض السائقين “الأجرة” اللذين أقنعوا المعتمرين بأن تلك الدراجة تعود لأبونا آدم ومن حينها ويقوم بعض المعتمرين بزيارتها، لما يعتبرونه تكملة للعمرة التي يقومون بها، وكان هؤلاء السائقين يخدعون المعتمرين السذج ويقولون لهم إن الدراجة تعود لأبونا آدم، و هناك من يصدقهم.
وفي المقطع المرفق، يقوم المعتمر الباكستاني بالصلاة عند ” الدراجة”، بهدف الحصول على الآجر والصواب والبركة في الدعاء، رغم أن تلك الدراجة لم يرد ذكرها في أي سند.
الان سوف تأتي الهيئة وتامر بإزالتها دراءا للمفسدة
كلام مايدش الراس بفلس ! شلون صدقوه ?
كثير صدقوه ومشهور عندنا الخبر من زمان. حتى كل ماكنا نشوفها نقول دراجة ابونا آدم ونشوف حجاج اومعتمرين لازم يمروا عليها عشان يتبركوا بها قبل مايردون بلدانهم. الجهل احيانا يجعل الانسان يصدق اشياء ماتخطر ع بالك واغلبهم من الجاليه الاندنوسيه يروحوا هناك
شفته وسمعت عنه بس هالكلام واللي يعافيج مو معقول وما اقول الا الله يهديهم وعسى المشايخ يلتفتون لهالموضوع ويصححون معلوماتهم