قالت صحيفة “الصنداي تايمز” البريطانية، اليوم الأحد، إن السعودية اتخذت قرارًا استراتيجيًا بشراء أسلحة نووية من باكستان، مما ينذر بسباق تسلح جديد في الشرق الأوسط، وذلك حسبما أفاد مسؤولون أمريكيون.
وتقول الصحيفة إن قرار السعودية، التي مولت قدرًا كبيرًا من برنامج اسلام أباد النووي في العقود الثلاثة الماضية، يأتي وسط غضب الدول السنية بشأن اتفاق يدعمه الرئيس الأمريكي باراك أوباما قد يسمح لغريمتهم إيران بتطوير أسلحة نووية، بحسب موقع “بي بي سي”.
وتضيف الصحيفة إن هناك مخاوف من أن يؤدي دخول السعودية النادي النووي إلى دفع مصر وتركيا للمضي قدما في المسار ذاته.
وتقول الصحيفة إن الأمير “تركي بن الفيصل” رئيس المخابرات السعودية والسفير السعودي السابق لواشنطن ولندن قال الشهر الماضي صراحة “أي شيء مع الإيرانيين سيكون في حوزتنا أيضًا”.
وتشير الصحيفة إلى أن وزراء الدفاع السعوديين في العقود الماضية سمح لهم بدخول المنشآت النووية الباكستانية بصورة سرية، وهو ما لم يسمح به حتى لرئيس الوزراء الباكستاني ذاته.
وفي مقابل ذلك، أمدت السعودية باكستان بنفط مدعوم تبلغ قيمته مليارات الدولارات.
منذ 3 ساعات
منذ يوم واحد
منذ 3 ساعات
عمر ابو بكر 
الله يقويهم – ونصحى لا نفسنا ان تمتلك جيش قوي عددآ وعتادآ وتكنولوجيآ – وتكون دولة نووية فستجبر الاخرين على الحذر منك وان يحسبوا لك 1000حساب – اما امتىلاك القوة الاقتصادية فقط اصبح في عالم التسلح تأثيره محدود -فامتلاك القوتين هو الذي يعطيك لقوة الفعلية في العالم والمحافظة على وطنك — بعد الاتكال على الله تعالى وحمايته تعالى.
افضل قرار يصب في مصلحة .. انهاء الغطرسة والبلطجة الايرانية في منطقة الشرق الاوسط
نعم، هكذا نعد لهم ما استطعنا من قوة