منذ 9 سنوات
صرح الأمير “تركي الفيصل”، رئيس مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية ورئيس جهاز المخابرات السعودي الأسبق إن عملية “عاصفة الحزم” استهدفت بالدرجة الاولى إعادة الشرعية رافضًا التوصيف الطائفي لها.
ورفض “الفيصل” الاتهامات التي توجه إلى الرياض بانها ترعى ما يسمى بالفكر الوهابي الذي يغذي فكر التيارات المتطرفة، مؤكدًا أن المملكة بلد مسلم بالدرجة الاولى و يستقبل مسلمين ينتمون إلى مذهاب إسلامية مختلفة و ياتون من كافة بقاع العالم.
وحول ما تم تداوله عن امكانية تكرار تجربة “عاصفة الحزم” في سوريا لاسقاط نظام “بشار الأسد”، إعتبر الفيصل أن هذا الامر مرتبط بتشكيل قوة عربية مشتركة وكل حديث في هذا الشان قبل تشكيل القوة المشتركة سابق لأوانه.
تدعمون الشرعية في اليمن ياتركي الفيصل!!!
ولماذا حاربتم الشرعية في مصر،ودعمتم الإنقلاب العسكري الدموي الذي اسفر عن ارتكاب مجازر فضيعة،لم يشهد التاريخ مثلهاانتم ياتركي الفيصل،شركاء في ازهاق دماء المسلمين بمصر
لن تتجرأ قواتكم على شن هجوم على سوريا،فسوريا ليست ضعيفة كاليمن،وستكون ارضها مقبره للغزاة،والهجوم على سوريا بمثابة انتحار سعودي وإعلان وفاة لحكمهم بالجزيرة
الجيش العربي سوف يكون دفاعي ولن يشن هجوم علي سوريا