منذ 10 سنوات
أحيلت الأم قاتلة طفلها ذي الـ7 سنوات بضربه بآلة حادة حتى الموت، أول أمس الخميس، إلى الطب النفسي للتأكد من حالتها الصحية، وكانت الأم اعترفت في البداية بأنها كانت تضربه بقصد تأديبه، إلا أنها تراجعت وذكرت أن ابنها تعرض للضرب أثناء لعبه مع أبناء الجيران.
وأوضح الناطق الإعلامي لشرطة مكة المكرمة المقدم “عاطي القرشي” وفقًا لصحيفة “الوطن”، أنهم تلقوا بلاغًا بتعرض طفل للتعنيف الأسري، وعند مباشرة موقع الحدث اتضح أن الطفل متوفى، والمتهمة بقتله هي أمه، مبينًا أن المتهمة الآن في التوقيف الاحتياطي بسجن بريمان لحين صدور تقرير الطب النفسي.
من جانبه، أشار مصدر إلى أن الأم لا تعرف حتى الآن أن طفلها توفي نتيجة ضربتها له، حيث لم تبلغها الجهات الأمنية بوفاته، كما أكد مدير إدارة الحماية في جدة “صالح الغامدي”، أنه بعد معاينة جثة الطفل بالمستشفى اتضح أن هناك آثار تعذيب قديمة على جسد الطفل.
وبحسب المصادر، فإن الأم 38 عامًا، تعيل أطفالها الثلاثة بعد وفاة زوجها منذ عدة أعوام، وهم : ابنة عمرها 11 عامًا وابن في عمر 4 سنوات بالإضافة للقتيل ذي الـ7 سنوات.
بعد معاينة جثة الطفل بالمستشفى اتضح أن هناك آثار تعذيب قديمة على جسد الطفل. !!!!!
اعتقد هذا دليل انها سبب موته حتى لو تراجعت عن اقوالها
والمفروض يبلغونها بوفاته خايفين ع شعورها مثلاً لا تنجرح
الطفل ودع الحياة من التعذيب الله وحده يعلم ايش حس وايش شاف وقد ايش عانا من التعذيب النفسي والجسدي
هذي مش ام لكنها( شيطااااانه) ع هيئة بشر تنفع تشتغل
فتعذيب الأسرى فغونتانامو، الأن المفروض يكشفون ع باقي
الأطفال صحياً ونفسياً ويسلمونهم لأهل الأب المتوفى لأن واضح اهل الأم كيف كانت تربيتهم لهذي الشيطانه او دار
الأيتام ارحم من هذه الحقيره، ويقصونها تعزيراً، …..
عموماً القصاص رحمه لها وقد يغفرلها الله لكن اذا فلتت منه
عقابها بدنيا والآخره وبتعيش حياه لا راحة فيها ان شاء الله
حسبي الله ع كل والدين وام او اب ظلمو اطفالهم عذبوهم
تحرشو بهم جنسياً او اوقعوهم برذيله وضيعو الآمانه
لا حول ولا قوة الا بالله الله ينتقم منها ومن هم ع شاكلتها
الله صل وسلم ع محمد.
ضغوط الحياه تخلي الواحد كذا يسوي من غير مايحس او يندم مثل الام العراقيه الي كانت تضرب بنتها ام تسع ايام بعنف كله من الضغط عليها وحياتها الي عايشتها بالشوارع هذا غير نظرت الناس لها وطمعهم فيها وبشرفها … الله يرفع عنهم ولا يبلاناء الحمدلله يارب ع نعمك التي لا تعد ولا تحصئ…
تقفون يارجال اﻷعمال تبنوا هذين الطفلين اليتمين ومن مات أخيهم الصغير وحرموا من اﻷم واﻷب هنيئاً لمن تبناهم … آاااااااااه ياقلبي. . تمنيت إني لست مديونا وأفعل ذلك. … لاحول ولا قوة الا بالله على هذه القلوب المتحجرة…
اسئل الله ان يفتح لك بيبان رزقه ويفرج همك وكربتك ويرزقك
من حيث لا تحتسب ويرزقني وجميع المسلمين، شعورك نبيل
وإن شاء الله تكسب اجر هؤلاء الأيتام ع نيتك الطيبه
الله يحفظهم ويسخرلهم الصالح من خلقه اللهم صل وسلم
ع سيدنا محمد.
شفت مره ام قدامي معاها عيالها اربعه اكبرهم ما يتعدا سبع سنين ..اعمارهم متقاربه جدا ..جالسين هاديين وكل ما وقف واحد ضربته ضرب مو طبيعي !!!كان ضربها شبه تعذيب !!ولا كانوا يبكون او يطلعون صوت !!يمرالناس من قدامها مستغربين ولا احد كلمها ..فكرت اروح اكلمها بس خفت منها تهجم عليا او تفشلني قدام الناس ..انقهرت واستغربت …بعدها بفتره قصيره جا ابوهم …اكيد مو طبيعيه .!!ما ادري ابوهم يدري بالي تسويه بالعيال ؟؟!!….طول الوقت افكر ليش ما تصرفت وكلمتها..ندمت ..واستغربت اكثر من الناس .ما حد كلمها ..يمكن خافوا منها ..مثلي .