عربية وعالمية

منذ 9 سنوات

صور: المصري محمود الغندور.. من حكم كرة قدم إلى داعش

بواسطة: صور: المصري محمود الغندور.. من حكم كرة قدم إلى داعش عمر ابو بكر
صور: المصري محمود الغندور.. من حكم كرة قدم إلى داعش

غ1
آخر جملة كتبها على صفحته في فيسبوك حملت تأييدًا لذبح 21 مصريًا على يد تنظيم “داعش”، فالشاب المصري “محمود الغندور” أصبح من عناصر التنظيم، والمكان في الأنبار بالعراق، حيث التحق بصديقه الشهير بفتى داعش المدلل “إسلام يكن”.
الغندور البالغ من العمر 24 عامًا، تخرج في “مدرسة علاء الدين الخاصة” في حي الهرم، ثم تخرج لاحقًا في كلية الحقوق، وكان يعيش في حي مدينة نصر وفقًا لموقع “العربية نت”.
وكان حكمًا في كرة القدم في دوري الدرجة الثانية، محبًا للموسيقى، ولديه قناة على “يوتيوب” يمثل ويغني ويؤدي أدوارًا كوميدية، وقصة تحوله إلى “داعش” تتشابه مع قصة صديقه “إسلام يكن”، وبدا أن التحول في حياتهما حدث في العامين الماضيين.
وقد فاجأ “الغندور” أصدقاءه على صفحته في فيسبوك، ببراءته من حياته السابقة أو ما أسماها “الجاهلية”، ليعلن أنه بدأ مرحلة جديدة من الالتزام في أواخر العام 2013، فابتعد “الغندور” عن الموسيقى والتمثيل، وواظب على الدروس الدينية في مساجد مدينة نصر، حيث تمكن من استقطاب عدد كبير من الشباب للذهاب إلى سوريا.
كما اتجه “الغندور” في فترة ما إلى الأعمال الخيرية، من خلال التطوع في جمعية “رسالة”.
وفجأة اختفى “الغندور” والتحق بصديقه “إسلام يكن” في سوريا عبر تركيا في أواخر 2013، وظهرت صور للصديقين وهما يحملان السلاح، ويفخران بما أسمياه “الجهاد”.
ولم يمكث “الغندور” طويلًا في سوريا، فعاد إلى مصر، وألقي القبض عليه في يونيو 2014 بتهمة الانتماء إلى الإخوان، ثم خرج بكفالة في 23 من سبتمبر 2014.
ووفقًا لحديث صحافية “العربية” مع الغندور منذ أشهر، وبسؤاله عن سبب عودته إلى مصر، أكد أن العودة كانت لظروف شخصية رفض الإفصاح عنها، مشددًا على أن عودته ليس لها أي علاقة بالندم على السفر إلى سوريا، بل إنه يؤيد “داعش”، ويتمنى اللحاق بالتنظيم، وأنه ينتظر الفرصة لتنفيذ حلمه “الخلافة”، كما أسماه.
وكانت آخر كلمة قالها للصحفية “ملكيش دعوة بيا وبإسلام يكن”.
وظل “الغندور” في القاهرة يرتب في سرية تامة إجراءات السفر والانضمام إلى “داعش”، وظل ينشر صورًا لرفيقه “إسلام يكن”، متفاخرًا بمشاركته في عمليات في الأنبار العراقية.
وفي 28 ديسمبر 2014، كتب “محمود الغندور” أنه في مطار القاهرة متوجهًا إلى روما، ليظهر فجأة منذ أيام فقط مرة أخرى مع صديقه “إسلام يكن”، لكن هذه المرة ليس من سوريا، ولكن من الأنبار في العراق.

غ2

– “الغندور “بلباس حكم رياضي.

غ3

– “الغندور” قبل التحول إلى “داعش”.

غ4

– “الغندور” يشير بإشارة رابعة.

غ5

– صورة لـ”الغندور” مع “إسلام يكن” في سوريا.

غ6

4 تعليقات

  1. يقول صريح:

    لاينقص جهنم الوقود ولكن نسأل الله أن يجعل الدواعش وأعداء الدين والمسلمين مما تطلبه من مزيد .

    1. يقول سعد:

      انت لاتريد ان تكون مسلم عربي حراً
      بل تتمتع بعبودية امريكا
      قبح وجهك ايها العبد

      1. يقول الفهد:

        ههههههههههههه شر البليه مايضحك

        اصلاً انت وجواحشك اخر من يتكلم عن الاسلام لانكم لا تعلمون ماهو الاسلام.
        كل معلوماتكم عن الاسلام هي كيف تقتل وحتى قتلكم لا يمت للاسلام بصله وهذا مافهموكم به الاميركان والاسرائيليين.

        كلكم ياجواحش اجساد بدون عقول.

        قبح الله وجيهكم يا امعات

        الى جهنم وبئس المصير ياجواحش.

      2. يقول صريح:

        نعم أعترف أني عبد لله عز وجل أما أنت وأمثالك فعبيدا للموساد والصهيونيه الذين يسيؤن للإسلام والمسلمين عليك وعليهم لعنة الله فلا تجير صفتك في مجتمع الحثاله لغيرك . عن أي حريه تتحدث (يامسخ ياخنزير)
        وأنت أداه لتنفيذ مأرب الموساد والشيعه والصهيونيه يا عبد الماسونيه وإن كنت حرا فعرف بنفسك وموقعك لثبت إنك حر وإلا فأنت ( مسخ حقير لاتساوي بعرة بعير)

اشترك في نشرة مزمز الإخبارية

تفقد البريد الوارد او صندوق الرسائل الغير مرغوب فيها، لإيجاد رسالة تفعيل الاشتراك

لإستقبال نشرة الأخبار، فضلاً اضف بريدك أدناه