تداولت مواقع أجنبية وعربية، خبر مقتل ثلاثة طلاب مسلمين أمريكيين بالرصاص بالقرب من جامعة كارولينا الشمالية في تشابل هيل.
ووفقاً لصحيفة إندبندنت البريطانية اليوم الأربعاء، عثر على جثث كل من شادي بركات (23 عاماً)، وزوجته يسر محمد أبو صالحة (21 عاماً)، وشقيقتها رزان محمد أبو صالحة (19 عاماً) في مجمع، خارج الحرم الجامعي في تشابل هيل.
واعتقلت الشرطة لدى وصولها مكان الحادث، كريغ ستيفن هيكس (46 عاماً) من تشابل هيل، ووجهت إليه ثلاث تهم بالقتل من الدرجة الأولى، وهو محتجز في سجن مقاطعة دورهام.
وكتب بركات على حسابه بموقع تويتر في يناير (كانون الثاني): “إنه من المحزن والمؤسف أن نسمع الناس يقولون يجب علينا قتل اليهود أو قتل الفلسطينيين، كما لو أنه بذلك يمكنهم حل شيء”.
ولفتت الصحيفة إلى أن بركات طالب في كلية طب الأسنان في جامعة ولاية كارولينا الشمالية، وتطوع في جمعية خيرية تقدم خدمات طب الأسنان المجانية، في حالات الطوارئ، للأطفال الفلسطينيين.
وشكل الخبر صدمة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، وأثار مشاعر الغضب والاستياء، وأطلق المغردون على موقع تويتر هاشتاق “جريمة تشابل هيل”، وأرفقوه بصور عديدة للشبان الثلاثة.
هولاء الذين قتلو كلهم فلسطينية فلماذا لايقال فلسطينية !!لو كانو غير جنسية كان اختلفت صياغة الخبر يعني الاخرين مو مسلمين !!!!!!!!
الله يرحمهم ويغفرلهم ويتجاوز عنهم ويرحم موتانا
وموتى المسلمين ؛،
ابغى اعرف ليييييييييييييييه انقتلو بأي ذنب؟!!!
عشانهم مسلمين هذا كان كل ذنبهم.
ابغى اعرف مين الأرهابيين الأن ؟!!!!
الإرهاب لا دين ولا جنسيه له.
لكن الي قتلهم اكيد يهودي وللأسف شادي كان يقول
ليه نقتل اليهود او الفلسطينيين جاك الجواب يا شادي
لأنك فلسطيني او لأنك تعالج اطفال فلسطينيين+ انك
مسلم، حسبنا الله ونعم الوكيل .
سليم القلب لا أحمل للناس سوى الحب
غزير الدمع في المحراب ليث الغاب في الحرب
أنا درع لأوطاني أنا حامي حما الشعب
أنا المسلم
أنا بالعدل والإحسان مأمور و أمار
أنا نبع لكل الناس بالخيرات ثوار
رحيم القلب لكني على الطاغين جبار
أنا نجم أنا رجم أنا نور أنا نار
أنا المسلم
أنا المسلم دستوري ومنهاجي كتاب الله
وقائد دربي الهادي محمدنا رسول الله
وأهلي أمة الإسلام هم أهلي وحزب الله
وهمي في الحياة هداية الدنيا لدين الله
وعيشي إن أعش لله وموتي في سبيل الله
أنا المسلم
ممساكين :(
راحوا غلطة واحد مريض نفسيا
محد يسوي كذا الا مختل لاتقولون لي سمعة وماسمعة، زي المريضين حقين داعش ولا حادثة فرنسا
الله يرحمهم ويصبر اهلهم
حسبي الله ونعم الوكيل