منذ 9 سنوات
قال إمام وخطيب جامع الخير بجدة ,الباحث التاريخي والشرعي الدكتور خضر بن سند: إنّ ما يحدث في مهرجان “كنا كدا” بجدة من ظهور النساء في الشوارع والقنوات بكامل الزينة والأصباغ هو محرَّم شرعاً، وأكد أن نسبته لجدة كذب تاريخي فاحش.
وأضاف ابن سند في مجموعة تغريدات على حسابه الشخصي بتويتر: “لم تكن نساء جدة كما نشاهده في عدد من القنوات بهذا السفور، والتاريخ المكتوب والمعلن، والواقع الاجتماعي المعروف يكذب وينسف هذا الادعاء، وقد كتب المستشرقون كثيراً عن نساء جدة وأنهن بعيدات عن أعين الغرباء ولا يتكشفن في الشوارع، فكيف يزعمون الآن أن هذا واقع جدة قبل ١٠٠ عام!! “.
صدقت .. هذا قبل لا يدخلونها طروش البحر ويعدمونها
الي تقول عليهم هم من اسس جدة واهلها الاصليين، كل سكان جدة غير القبيلين سكنوها من 100 سنة واكثر وانتم تحسبون انهم اخذو
الجنسية من اسبوعين وبعضهم من قبل تاسيس الدولة لكن جهلك وعنصريتك عمت بصيرتك، ارجع الي ربك وتوب قبل يقتصوا منك
واحد واحد لانك اخذت ذنب كل شخص وصفتة بالطرش يا عنصري لأنها نتنة وانت تشجع عالنتانة وهذا يعني انك …. كمل الباقي.