عربية وعالمية

منذ 9 سنوات

قصة الأسترالي محمد عبداللطيف عرف بحبّه للفتيات وشغفه بعالم السيارات والسرعة إلى تنظيم داعش بسوريا

بواسطة: قصة الأسترالي محمد عبداللطيف عرف بحبّه للفتيات وشغفه بعالم السيارات والسرعة إلى تنظيم داعش بسوريا حبيبة جمعة
قصة الأسترالي محمد عبداللطيف عرف بحبّه للفتيات وشغفه بعالم السيارات والسرعة إلى تنظيم داعش بسوريا

eee

عُرف محمد عبد اللطيف المولود في مدينة ميلبورن الأوسترالية بحبّه للفتيات وشغفه بعالم السيارات والسرعة قبل أن ينتقل إلى الشرق الأوسط ليحارب إلى جانب الدولة الإسلامية بحسب ما أشار إليه موقع “الدايلي ميل” البريطاني. وبحسب ما ذكر موقع “النهار”قامت امرأة يعتقد أنها زوجته بتهنئته بالموت عبر حسابها على موقع “تويتر” قائلة: “من الآن وحتى لقائنا الجديد في جنة الفردوس يا زوجي العزيز، أقول لك إنك فزت في هذا السباق يا حبيبي”.

وكان عبد اللطيف قد أعلن عبر “تويتر” منذ حوالى شهر واحد فقط زواجه من امرأة تُدعى فيكتوريا زهرة دومان، مضيفاً: “آمل في موت جميل”. وكتب يوم 19 كانون الأول تغريدة جاء فيها: “لقد تزوجت اليوم، وآمل أن أحصل على موتٍ جميل أيضاً”. وأفادت تقارير بأنَّ عبد اللطيف هو بين أوستراليين آخرين قتلوا في منطقة الشرق الأوسط، منهم محمد علي بريالي أحد قادة الدولة الإسلامية، الذي قتل في شهر تشرين الأول. وتعتقد السلطات الأوسترالية أنَّ بريالي هو المسؤول عن تجنيد أكبر عدد من الأوستراليين الذين يقاتلون من أجل الدولة الإسلامية.

تعليق واحد

  1. يقول الغامدي:

    يتزوج ويأمل بموت جميل, شتان بين الحياة والموت.

    لا ادري لما هؤلاء السفهاء لديهم الرغبة في قتل انفسهم لهذه الدرجة, الجهاد له شروط كما ان له مسببات وغاية, لا أعتقد ان قتل النفس بشكل جميل واحدة منها, الدواعش المرتزقة دخلوا للعراق عن طريق العشائر السنية والتي كانت تعاني الظلم والبطش من نظام المالكي الصفوي, ادخلوهم ظناً منهم بأنهم سيكونون عوناً لا فرعونا ً فأصبحوا كامستجير من الرمضاء بالماء, تحت بطش المجوس الصفويين الارهابيين وداعش الجهلة المجرمين

اشترك في نشرة مزمز الإخبارية

تفقد البريد الوارد او صندوق الرسائل الغير مرغوب فيها، لإيجاد رسالة تفعيل الاشتراك

لإستقبال نشرة الأخبار، فضلاً اضف بريدك أدناه