نفذت وزارة الداخلية، اليوم الإثنين بمكة المكرمة حكم القتل تعزيراً في امرأة من جنسية برماوية، لإقدامها على قتل طفلة زوجها.
وأوضحت الوزارة في بيان لها، أن السيدة وتدعى “ليلي بنت عبدالمطلب باسم”، قامت بضرب وتعذيب طفلة زوجها البالغة من العمر سبع سنوات، من خلال ضربها ضرباً مبرحاً، وتعذيبها بإدخال عصا مكنسة بفرجها وشرجها وفض بكارتها دون رحمة، ما أدى لوفاتها.
وأضاف البيان، أن السلطات الأمنية تمكنت من القبض على الجانية، وبعد التحري والتحقيق تمت إحالتها إلى المحكمة العامة التي أصدرت بحقها حكماً بالقتل تعزيراً، حيث تم التصديق عليه من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، كما صدر أمر ملكي يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً، حيث نفذ الحكم اليوم بمكة المكرمة بمنطقة مكة المكرمة.
حسبي الله ونعم الوكيل فيها الله لا يرحمها ويجعلها في قعر جهنم بامر
الله اللهم اجعل قبرها حفرة من حفر النار اللهم اجعل جليسها الجليس السوء
اللهم انتقم منها بقبرها وفي يوم القيامة اللهم امين يارب العالمين ايش سوت
الطفلة المسكينة ليها تعمل فيها اللي عملتة وتقتلها حسبي الله ونعم
الوكيل فيها وين ماكانت الان ربي لا يغفر ولا يرحم ليها يارب يارب يارب
اللهم ان شرعك قد نفذ فيها بالدنيا اقتص منه يوم القيامة وفي قبرها للطفلة
المسكينة المغدورة يارب العالمين يارب يارب يارب
اقول واستغفر الله ان كان في قولي ظلم لكن كان الواجب ان الأب ايضا يلحقه التعزير بالقتل فهو يعلم بالتعذيب ولم ينقذها فضلا على انه اخذ الحضانة من امها قصرا ورغما عنها والقضية هذه معروفة سابقا , لكن للأسف مازال القضاء ضعيف جدا في علاج مشكلة الحضانة , الله يرحم الطفلة رحمة واسعة واللهم اجعل منزلتها في عليين مع الصديقيين والشهداء والصالحين وإنا لله وإنا إليه راجعون .
حسبي الله حتى اللي في السجون مايتعذبون كذا !!
هناك مخلوقات (لا اعلم هل هم بشر) تستغرب و تتعجب من مدى بشاعة وشناعة وضحالة فكرها و فعلها. كما استغرب ممن يسلم فلذة كبده بكل ثقة للمخلوقات المذكورة انفاً وإن كانت زوجة , لابد للأب ان يحاسب ايضاً فهو في نظري شريك بالجريمة فإمرة مثل زوجته من المستحيل ان ينفي او يتجاهل سوء تعاملها من ابنته الا في حالة كونه مريض او مغلوب على امره سفيه .
رحم الله الطفله واسكنها جنة الخلد
اعوذ بالله منها ،،،
اخذت جزها وقليل عليها ،،،الله لا يرحمها