محليات

منذ 9 سنوات

فيديو: العريفي يوجه رسالةً للشباب حول الجهاد.. ويتهم جهات استخباراتية بمحاولة إفسادهم

بواسطة: فيديو: العريفي يوجه رسالةً للشباب حول الجهاد.. ويتهم جهات استخباراتية بمحاولة إفسادهم مزمز 2
فيديو: العريفي يوجه رسالةً للشباب حول الجهاد.. ويتهم جهات استخباراتية بمحاولة إفسادهم

300

حذر الشيخ محمد العريفي الشباب المسلم من الانصياع وراء فتاوى وآراء شاذة يتم تداولها على المواقع الالكترونية تهدف إلى إفسادهم، مطالباً إياهم بالإصغاء إلى العلماء الثقات والرجوع إليهم.
وقال العريفي خلال خطبة الجمعة أمس بالرياض إن الذي أمر بنصرة الدين وشرع الجهاد جعل له شروطاً وأحكاماً، وإن الذي ذكر الكفر والكافرين في القرآن جعلهم أقساماً وجعل للتعامل معهم شروطاً وأحكاماً، مطالبا الشباب بعدم الإقدام على أمر يظنون أنهم به ينصرون الإسلام لمجرد استحسانٍ أو امتداح آخرين له دون استشارة أهل العلم.
ودعا العريفي الشباب إلى الارتباط بالعلماء الأثبات وأن يكون مقياسهم الكتاب والسنة بفهم السلف الصالح، محذراً من جهات استخباراتية تعمل على تأصيل التكفير والضلال وتسوق أدلة مشتبهات، بهدف حرب الإسلام والسنة وإفساد الشباب وجعلهم حطباً يشعلون به أتوناً لحرق الإسلام والمسلمين.

9 تعليقات

  1. يقول سرمد:

    كان يدعو للجها
    د ضد المسلمين واليوم يقول مخابرات

  2. يقول بوفيصل الثاني:

    الاخ العريفي امام جامع يقوم بواجبات عمله، ماله داعي قال ويقول وهو الله يهديه الشيخ لو يخفف من الاله الاعلاميه اللي حاطها حوله -لأن من كثر كلامه كثر خطائه-

  3. يقول محمد علي:

    انا لله وانا اليه راجعون
    كذاب أشر
    يحاول أن يتملص من الماضي القذر

  4. يقول Bahrieh Albader:

    الشباب يبغونها على بلاطه لا تقعد تلف وتدور عطهم اياها كاش كذه انت تتحطهم في الحيص بيص اكثر

  5. يقول @Alodhri:

    قل قسم
    مو انت الي رحت مصر و قلت روحو جاهدو في سوريا
    و انت رحت لندن

    1. يقول عصام:

      بالفعل كلامك صحيح

  6. يقول جدو:

    كلام حكماء الله يثيبك

  7. يقول غيور جدة:

    اللي يبي الجهاد يجاهد في والديه واهل بيته ويدافع عن وطنه ودينه تحت راية ولي الامر

  8. يقول سعد القرني:

    الله ينفع بك

اشترك في نشرة مزمز الإخبارية

تفقد البريد الوارد او صندوق الرسائل الغير مرغوب فيها، لإيجاد رسالة تفعيل الاشتراك

لإستقبال نشرة الأخبار، فضلاً اضف بريدك أدناه