منذ 9 سنوات
نشرت صحيفة “مترو” مقطع فيديو يعكس براءة الأطفال في تجربة اجتماعية مميزة، بدأت بعد أن قام كل طفل بتعريف نفسه، والوظيفة التي يحب أن يعمل بها مستقبلا، ثم تطل “مارتينا” فتاة رائعة الجمال تقف أمام كل طفل منهم، فيبدى كل منهم إعجابه بها. اللحظة الحاسمة تتلخص في الطلب من كل طفل، بصفع الفتاة على وجهها، والذي رفضه الأطفال رغم صغر أعمارهم التي تتراوح بين 5، 11 عاما، معللين ذلك بأنهم رجال ولا يجب أن يصفعوا فتاة. حقق مقطع الفيديو ما يقرب من مليون و800 ألف مشاهدة في أقل من يومين.
اني مثلهم ما اضرب البنات أصلن اني احترم وأحب البنات الموءدبات أمثال مارتينا يعني مثله
يعني امثاله
اني أحب البنات الموءدبات مثل مارتينا
اني هم مثلهم ماضرب البنات
كلام فاضي المقطع اي طفل بعمرهم تقوله اضرب زميلك اول سؤالك يطرحه عليك ليش اضربه؟ ماسوى بي شيء فما بالك ببنت غريبة عنه وطلعت فجأة بوجهه , ربما هي تنمية العاطفة لدى الأطفال جعلهم ينشؤون مثل هذا المقطع .
عجـــــــــيييييييييب
ماشاء الله اخلااق وادم وجمال اما حقنا يخوف قريه
لاكن اخلاق ولو في واحد مسوي نفسه بطل ما تدري الا ويصكها كف لما يطعفرها مثل دلة القهوه ههههههههههههه
اتمنى من الرخوم الي يضربون زوجاتهم يتعلمون من ذول الاطفال
الحمد لله باقي ما تزوجت خلاص بشوف اخوانهم الكبار