منذ 9 سنوات
صة “أ. ع” مع المخدرات قصة مؤلمة لشاب وقع ضحية قرين السوء وانزلق في طريق المخدرات، تاركاً وراءه ندماً وألماً لعائلته. بعد القبض عليه وأوداعه دار الملاحظة، أدرك “أ. ع” خطأه وندم على ما فعله، وبدأ رحلة التغيير نحو الأفضل، تاركاً عبرة لكل شاب للابتعاد عن المخدرات ورفقاء السوء، والتمسك بالصلاة والتحصيل العلمي، وتحقيق طموحه في الحياة.
يروي “أ. ع” قصته المؤثرة مع المخدرات، وكيف انزلق في هذا الطريق المظلم بسبب رفاق السوء، مُحذرًا من مخاطر هذه الآفة التي تُدمر حياة الشباب.
نشأ “أ. ع” في أسرة ميسورة الحال، لكنه وقع ضحية لرفاق السوء الذين زينوا له الباطل وأغروه بالمال والشهوة. وتأثرت أسرة “أ. ع” كثيرًا بقصته، خاصة والدته التي مرضت ونومت في المستشفى بعد اكتشافها حقيقة القضية. والندم والبكاء: ويشعر “أ. ع” بالندم الشديد على ما فعله، ويقول: “لو استقبلت من أمري ما استدبرت لأعملت عقلي بدلاً من شهوتي”.
تعلم “أ. ع” العديد من الدروس المهمة في دار الملاحظة، أهمها:
يُعاهد “أ. ع” نفسه على أن يجعل من هذه القضية وقفة للتأمل والتغيير في مسار حياته، ويقول: “لن أجعل من هذه القضية حجر عثرة في طريق تحقيق طموحي”. ويُحذر “أ. ع” جميع الشباب من مخاطر المخدرات، ويقول: “لا تكن لقمة سائغة في أفواه أبناء الحرام، فالوناسة تجدها عند والديك وفي مسجدك ومع إخوتك”.
يُنادي “أ. ع” بضرورة توعية الشباب بمخاطر المخدرات، ومساعدة من وقع ضحية لهذه الآفة للعودة إلى الطريق الصحيح.
انا رحت لـ نفس هذا الدار العام الماضي انا و مجموعه من الشباب لـ اجل خدمه اجتماعيه نقدمها لـ اطفال الدار بـ راعيه من شركة ارامكو
المهم ، الي شفته هناك ، فيه بعضهم والله اطفال صغار جداً صغار وباقي في عيونهم نضره البرائه وكان ودي اسئلهم ، لكن خفت افتح جروحهم !
والله طلعت من الدار وانا اعتصر الماً عليهم وعلى حالهم ، فهم في سجن