منذ 10 سنوات
استضافت الكاتدرائية الوطنية بواشنطن لأول مرة فى تاريخها شعائر صلاة الجمعة، حيث أدى نحو 100 شخص بينهم نساء وأطفال صلاة الجمعة جماعة، تقدمهم “إبراهيم رسول” سفير دولة جنوب إفريقيا بواشنطن، فضلاً عن عدد من رؤساء الجمعيات الأهلية المختلفة، فى مشهد احتجت عليه سيدة أمريكية مسيحية، قبيل بدء الصلاة.
ولكن صلاة الجمعة استمرت بخطبة عن التسامح قبل أن تصرخ محتجة “اخرجوا من كنيستنا”، وتمكنت المحتجة، وهى من ولاية ميشيجان والتى امتنعت عن ذكر اسمها، من التسلل إلى الصلاة التى أقيمت فى ظل إجراءات أمن مشددة، بحسب ماذكره موقع “العربية.نت”. وأعربت مسئولة الكاتدرائية “جينا كامبل” عن سعادتها لاستضافة المسلمين داخل الكاتدرائية لأداء صلاة الجمعة، مشيرة إلى أنهم سبق وأن أقاموا أنشطة مشتركة تحت سقف المبنى مع أشخاص منتمين لأديان مختلفة، مثل البوذية والإسلام، والمسيحية الأورثوذكسية، قائلة: “واليوم أرحب بكم هنا”.
https://www.youtube.com/watch?v=LrDK8UWsRFg
منذ 5 ساعات
من حق أي أحد أن يحاول
الحب بأسم الرب والكره بأسم الرب موجود في كل الديانات,, بعض الديانات يكون الكره أكثر وضوح من الحب,, بس في الأخير مالها حق أبد,,,
ممكن نوقف هالحروب المقدسه,, ولا روحوا وتذابحوا وفكونا منكم كلكم…
سبحان الله ماقدر عليها غير الي من جلدها *المسلم عجز عنها
من حقها