منذ 10 سنوات
أكدت بعثة الحج التابعة للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، أن نحو 1200 من الحجاج السوريين من أصل 12 ألف حاج سوري أدوا مناسك الحج هذا العام تقدموا بطلبات للبقاء في المملكة، مشيرة إلى أن السلطات السعودية لم ترد بالموافقة أو الرفض حتى الآن.
ونقلت صحيفة “الوطن” عن رئيس بعثة الحج في الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية محمد كوكي، أن تأخر رد السلطات السعودية ربما يكون بسبب المخاوف الأمنية، مبيناً بأنها مخاوف مشروعة، فربما يدس نظام الأسد بعض عناصره وسط طالبي البقاء.
فيما أوضحت وزارة الحج على لسان مدير عام فرع الوزارة بمكة المكرمة أمين فطاني، أن مسؤوليتها عن الحجاج تنتهي في منتصف شهر المحرم 1436هـ الحالي، أما بقاء أو سفر أي حاج بعد هذا التاريخ فهو أمر منوط بوزارة الداخلية.
مانبيهم اولا اكثر الجرايم والمشاكل منهم نرجو من وزارة الداخلية عدم الموافقه لهم بالبقاء لانهم سبب اكثر الجرايم والشاهد عندنا بالرياض احياء شرق الرياض سب في الحكومة وسب في الشعب السعودي ونكران جميل اقسم بالله على ما اقول يا اخي شعب ماله امان انتبهو انتبوه لهم
شمعنى هولاء الشؤم فجأة قررو البقاء بالسعودية ومعظمهم عبروسائل التواصل الاجتماعي شتم وسب فينا وهولاء هم الذين بالمخيمات بلبنان والاردن الذين صوتو لاال فسد للبقاء بالسلطة لماذالايذهبون عند من اختاروه هولاء الشؤم اكيد شبيحة اسدية وعندهم مهمة يريدون تنفيذها فلنحذرهم
يا خي نصااابين اصلن لولا الحريم و الاطفال محدن زعل عليهم
مانبيهم يقعدون بالسعوديه دامهم تابعين لبشار