أفادت مواقع إخبارية أن مريم المنصوري، استطاعت كأول رائد طيار فى القوات الجوية الإماراتية، المشاركة في قصف مواقع تنظيم “داعش” في سوريا.
المنصوري من مواليد أبو ظبي لأسرة مكونة من 6 بنات و3 أولاد، درست فى مدينة خورفكان وتخرجت فى الثانوية العامة القسم العلمي، بمعدل 93%، ثم التحقت بجامعة الإمارات وحصلت على بكالوريوس في اللغة الإنجليزية وآدابها بمعدل امتياز.
وهي ضابطة برتبة نقيب عمرها 35 سنة، وطيارة على متن طائرة أف 16 بلوك 60 وهي قائدة سرب.
وحصلت المنصوري على جائزة الشيخ محمد بن راشد للتميز ضمن أول مجموعة تكرم في فئة جديدة هي “فخر الإمارات”، وقلّدها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبى بميدالية تحمل اسمه.
ولطالما طمحت مريم المنصوري لاختراق السحاب منذ صغرها، ظنت أن حلمها لن يتحقق إلى أن أصبحت أول طيار حربي في سلاح الجو الإماراتي، وبمرتبة رائد، وتقول إن المسؤولين يدعمون بشدة طموحاتها، لكنها اعترفت بأن تجربتها الأولى اتسمت بالتردد ذاته الذي تشهده الثقافة الشرقية عند دخول النساء مجال عمل مخصص للرجال.
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه وين كنتوا يا اشاوس عندما كانت تقصف غزة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
معركة الدول الغربية واعوانها على الدولة الاسلامية غير متكافئه، ومن جبنهم عجزوا عن مواجهة جنود الدولة الاسلامية ارضاً وساتخدموا القصف من السماء. اللهم ارسل جند من عندك ياقهاااااااااااار
وتستمر الامارات في سفك الدماء المسلمه الموحده ، ومالي اكبر دليل حيث نقص عدد المسلمين هناك اما بالقتل او التهجير ، ودون إنجاز لهم لاديني ولا انساني حسبنا الله ونعم الوكيل
سنوات بشار يقتل شعبه وسنوات الحوثيين يقتلون اهل السنه ولا سوو لهم شيء والحين قصفو مايسمون بداعش عشان ذبحو بريطاني وامريكي حسبي الله ونعم الوكيل استطاعت امريكا ضرب المسلمين بعضهم ببعض