منذ 10 سنوات
أعلنت الجهات الأمنية في العاصمة المقدسة عن كشف الستار عن ملابسات اختفاء الشاب أسامة النجمي، بعد مرور أكثر من 700 يوم على اختفائه الغامض. وتبيّن أن أصدقاءه السابقين هم المتورطون في قتله بعد رفضه الاعتداء الجنسي عليه.
وكانت القصة تعود إلى اختفاء أسامة فجأة من منطقة المجاهدين، حيث كان يعيش مع أحد أصدقائه. قام هذا الصديق بأخذه لشراء بعض الاحتياجات، ولكنه لم يعود أبدًا. تم إبلاغ الجهات الأمنية وبدأت البحث عنه، لكن دون جدوى في البداية. وبعد مرور 60 يومًا، تم العثور على هيكل عظمي في منطقة الصهوة بالقرب من مكة المكرمة. وبعد إجراء تحاليل الحمض النووي DNA، تبين أنه يعود للشاب المفقود أسامة النجمي. وتم التأكيد على أن أصدقاءه السابقين هم الجناة، الذين قتلوه بعد مقاومته ورفضه الاعتداء الجنسي.
تم تكثيف التحقيقات وبذل الجهود للقبض على الجناة، ونجحت السلطات في العثور على أحدهم في حي الهنداوية بالعاصمة المقدسة، واعترف بجريمته بعد محاصرته بالأدلة. وتم القبض على الجاني الآخر في حي شرائع المجاهدين، بينما تم التنسيق مع الجهات الأمنية في منطقة عسير للقبض على الجاني الثالث.
منذ 4 أسابيع
هذا الولد ي امه جا مع الشريان واتهمت ولد جيرنهم وابو الولد اتصل بالبرنامج وصار يسب ويتهمها بالكذب وان ولده برئ ونه سجن 6 شهور ظلم حسبي الله عليهم صدق النفس منصوره باذن الله
الله ينتقم منكم في الدنيا بالقصاص والتعذيب النفسي بانتظار القصاص والآخرة بالخلود في نار جهنم.. الله ينتقم منكم يا سفلة حرقتوا قلب أهله عليه عشان شهوة قذرة شاذة. القصاص ثم القصاص لكل مفسد يا حكومتنا. تكفووووون بردوا قلوبنا في المفسدين، زادت حالات الاختطاف والقتل والتحرش.