منذ 7 سنوات
لا يزال الهوى القطري يتجه نحو إيران وملاليها، في إصرار كبير على مفارقة الإجماع الخليجي والعربي المناهض لمخططات طهران التخريبية بالمنطقة. فقد التقى وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف في الدوحة، الثلاثاء (3 أكتوبر 2017)، أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، في إطار جولة للأول تشمل كلًّا من عُمان وقطر.
ونقلت وكالات الأنباء الإيرانية، مغازلات واضحة من جانب أمير قطر لطهران؛ حيث أكدت ارتياح الشیخ تمیم “لتطور العلاقات الثنائیة بین البلدین”، مشددًا علی “تطلع قطر حكومةً وشعبًا إلى إقامة أفضل العلاقات مع جیرانها في الشمال”. وحسب وكالة الطلبة الإيرانية إسنا، “رحب تميم بن حمد بوجهة نظر إیران في القضايا الإقليمية، وبضرورة التوصل إلی الحلول السلمية لتسوية الأزمات”، مشددًا علی أن “المشاورات المستمرة مع دول المنطقة، بما فیها إیران، ضرورة لا مناص منها”. وأضافت الوكالة: “وأشاد أمير قطر بالعلاقات المتنامیة بين طهران والدوحة، وبضرورة توسيع نطاق التعاون ببن إيران والدول المطلة علی الخلیج العربي”. وتعتبر معظم دول الخليج العربي أن إيران تمثل خطرًا على أمنها وثوابتها الراسخة المناهضة للطائفية والإرهاب.
بعض السياسة كالتمرغ في وحل قذر…
وتميم يتمرغ في ذلك الوحل للأسف.
شريفة.
غصبا عنك
تخسي
وهل أنت من أبناء الملالي في المتشرين في الخليج وبلينا بهم يوم أنك ترد؟؟
قطر انتهت من مرحلة المغازله والخطبه وبوس اليدين الحين دخلووا ع الملكه وتم العقد باقي الزواج والدخله ?