توافدت الحشود على معرض الكتاب في يومه العاشر من جميع الفئات العمرية حيث تمت إنطلاقته في يوم 8 من هذا الشهر بحضور ضيف هذا العام دولة ماليزيا ..
وأزدحمت أركانه هذه الليلة عن سابقاتها وخصوصاً في المنصة الأولى لتواقيع الكتب , حيث تواجد الإعلامي عبدالمجيد الفوزان لتوقيع كتابه ” جبر الخواطر ” وسط تجمع معجبيه منذ الساعات الأولى لهذا المساء , لِأخذ توقيعه على نسخهم , والتصوير معه .
ودشن معجبية هاشتاق ” #توقيع_كتاب_جبر_الخواطر ” معبرين فيه عن تمنياتهم لنجمهم بالتوفيق , وشاكرين لإدارة معرض الكتاب على التنظيم الجيد .
https://twitter.com/45_aaar/status/842806673374887937
زحمه عند منصته والأغلب طلع وهو موقع له وأغلبهم رجااال 😎✌️#سنابات_مجيد_الفوزان
#توقيع_كتاب_جبر_الخواطر pic.twitter.com/CAkypJNrOK— المها ' (@ComFa95) March 17, 2017
https://twitter.com/khksa12/status/842415288729645057
ليس حسدا او اهانة، ولكنها علامة استفهام تعانق الجبال حجما وضخامة; هل اصبح الناس في غفلة او جهل لتقدير (اللاعب، الممثل، المُقدم التلفزيوني،،،، المفحط،،الخ) ويُترك عالم قبع على كتبة سنوات يُخرّج اجيال واجيال من زبدة وخلاصة العلوم والمعارف، ثم يخرج طفل يتذوق “الهابرجر” او شاب اكرمه الله بوسامه، او لاعب لديه مهارة، او مهرج ابتلاه الله بلسانه، او او ومستواهم الثقافي والعلمي لايتعدى حدود ضل احدهم نهار يوم غابر. اين اليقين والمعرفه، اين عبارة انزلو الناس منازلهم…
يعيش المرؤ زمان اصبح فيه الكسير جبيرا والعالم عامل.
يوه زين انهم رجال والا كان مابقت سبه ما انقالت هنا ?