منذ 7 سنوات
نورهان صبرة
أثّرت الصور التي ظهرت بها الطفلتان “رؤى” و”رغد”، في نفوس أقاربهما ومتابعين لحادثة الضرب التي تعرضت لها الطفلتان، وبات يستذكر والدهما والأقرباء ملامحهما السابقة، قبل أن تنال منهما العاملة الإثيوبية ضربًا بالحطب وهما نائمتان، ونشرت صورة للطفلتين جمعتهما في وقت سابق أثناء نزهة لأسرتهما.
ووفقًا لصحيفة سبق كان قد كشف رب الأسرة التي تعرضت للضرب من قِبل عاملة إثيوبية في قرية صنبة بمنطقة جازان، كواليس الحادثة المأساوية التي تعرضت لها أسرته، مشيرًا إلى أن العاملة تعمل لديهم منذ أربع سنوات، ولم يلاحظ عليها تغيّرًا حتى مطلع الأسبوع الماضي، مؤكدًا أنه فور ملاحظة التغير عليها بادر بحجز تذاكر لتسفيرها إلى أسرتها.
منذ يوم واحد
منذ يوم واحد
لاحول ولا قوه الا بالله..شكله الحقد والحسد وامرض خطير المهم لايوجد دخان بلا نار وحكم الله بنتظارها
يعني ، اشتغلت معهم اربع سنوات وماحسوا بشي والحين بدون اي مقدمات جن جنونها هالشغالة … نعم مجرمة وتستحق العقاب وفق الشرع والقانون لكن لابد من تقصي الحقيقة ومعرفة ملابسات القضية بشكل دقيق.
حسبي الله ونعم الوكيل، اغلب اسباب العنف هو الإضطهاد بمعنى ؛
حرمان العمالة من رواتبهم
حرمان العمالة من التواصل مع الأهل بشكل مستمر
حرمان العمالة من السفر لزيارة الأهل
مع العلم ان العمالة الأثيوبية حدها سنتين عمل فقط وبعدها تطالب بالعودة لديارها وان تم رفض السفر توقع منهم اي شيء
يا أخوان
الحكومة سمحت بإعادة الاستقدام من هؤلاء المجرمين والمرضى العقليين وأخوان وقرناء الشياطين
يجب ان يكون هناك موقف تجاه بعض المسئولين الحكوميين الغير مسئولين وقراراتهم التي لاتراعي ارواح المواطنيين
يحب منع الاستقدام نهائياً من اثيوبيا