تركي الدخيل يرد على منتقدي تغطية قناة العربية لأخبار الانقلاب التركي الفاشل

11 تعليقات

1. يقول قاهر الليبراليين:

   17 يوليو، 2016 الساعة 7:45 م

   لم تفرح لفشل الانقلاب لأنك فاشل في غيرتك الاسلامية كما هو حال كثيرا من الليبراليين .. ولكن ماتقول لكم إلا كما قال سبحانه :(( قل موتوا بغيضكم …. الآية )) .

2. يقول zaharan1971:

   17 يوليو، 2016 الساعة 12:36 م

   مذيعة العربية نيكول تنوري قالت بالحرف الواحد….. فشل الإنقلاب للأسف…… هذا دليل على الحقد و الغل ضد كل نظيف في هذه الأمه…… العربية أن تلحس أكثر

   1. يقول basim:

      17 يوليو، 2016 الساعة 5:15 م

      فعلا وهذا اكبر دليل على انهم حزنوا لفشل الانقلاب ، اعاذنا الله من النفاق والمنافقين .

3. يقول حسن الفهمي:

   17 يوليو، 2016 الساعة 9:27 ص

   اولا القناة العبريه وقناة اسكاي نيوز اظهرت حقدها على اوردغان والشعب التركي

   الشي الثاني ياتركي الدخيل انا لا اصدقك وغاسل يدي منك منذ ان تركت امامة المسجد ورحت العربيه

4. يقول ‫نايف العنزي‬‎:

   17 يوليو، 2016 الساعة 12:28 ص

   قناة العبرية والايسى العربية أشرف قناه بالعالم هي الجزيره
   قناة الشرفاء

   1. يقول vapu:

      17 يوليو، 2016 الساعة 1:32 ص

      للتوضيح فقط
      هذا الوقح الذي اسمه نصرالشيطان هو وحزبه يذكر أنها قناة العبرية وقد سلط الضوء عليها وأكتشفنا من يديرها اي قناة العبرية وهم شيعة أنجاس من لبنان وغيرها
      السؤال هو من (يلعب على من) في الأعلام الفاسد هم منه وفيه وتحت وصاية وليه الشيطان في ايران فما ذم ولا شتم الا نفسه والمسلمون بريئون من هالقناة ومن يديرها

5. يقول Majid M:

   16 يوليو، 2016 الساعة 9:56 م

   هذا الرجل هو وتصريحه ينطبق عليهم قول الله تعالى
   ( يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ ۗ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ).

6. يقول صاحب الفخامه:

   16 يوليو، 2016 الساعة 9:36 م

   لقد فرحنا لفشل الانقلاب

7. يقول السلطان العثماني:

   16 يوليو، 2016 الساعة 8:37 م

   قنوات منحلة ومجموعة ماجنة يديرها أخرق وحثالة

   1. يقول Asrar Aljafaly:

      16 يوليو، 2016 الساعة 8:44 م

      تخفي عينيه من الحزن والقلق اكثر مما يبدوا عليه ولكن هم كذا الأعداء ظاهرهم ليس كباطنهم

   2. يقول ددد:

      17 يوليو، 2016 الساعة 9:53 ص

      قناة العربية تغرد خارج السرب و لا تراعي سمت المجتمع …