مقاطع فيديو

منذ 8 سنوات

فيديو: طائرة تلقّح السحب لتُمطر فوق أبوظبي

بواسطة: فيديو: طائرة تلقّح السحب لتُمطر فوق أبوظبي مزمز 2
فيديو: طائرة تلقّح السحب لتُمطر فوق أبوظبي

56d151c0f3ff5

بثّ موقع “سي إن إن بالعربية”، شريط فيديو لرحلة طائرة تقوم بعملية تلقيح السحاب فوق أبو ظبي، وذلك من أجل زيادة كمية الأمطار المتساقطة.
وحسب الطيار النيوزيلندي، مايك إنستيز، تبدأ العملية بإطلاق مركبات الملح في الهواء لزيادة كمية الأمطار.
ويقول إنستيز “على أجنحة الطائرات، تُوجد مشاعل، وعندما نطلقها تحترق، وينبعث منها الدخان، والدخان بدوره يجذب بخار الماء ويساعد بالتالي على زيادة حجم القطرات، لكن تلك المشاعل لا تكون فعالة إلا إذا انطلقت داخل السحب الكثيفة.
وتعد هذه الرحلة خطرة، لأن الطائرة لا تتجنب العواصف، بل تتوجّه الى داخلها، وتتأرجّح في مهب الريح يميناً ويساراً، صعوداً وهبوطاً.
ويقول إنستيز: “هناك مخاطرة محسوبة مرتبطة بهذا الأمر، فيجب أن نعرف متى يحين الوقت للخروج”.
على الأرض، الخبراء في مركز الأرصاد الجوية يتعقبون الطائرة.
بدأت عملية تلقيح السحب في الإمارات منذ 15 عاماً في سبيل مواكبة تزايد عدد السكان في الدولة التي تعد أحد أكبر مستهلكي المياه في العالم.
في العام الماضي، انطلقت أكثر من مائة وخمسين رحلة جوية.
كل واحدة تكلف نحو مبلغ خمسة آلاف دولار، لكن تكاليف تلك الرحلات أرخص وأكثر صداقة للبيئة من تشغيل محطات تحلية المياه، مصدر المياه العذبة الرئيس في الامارات.
وقال عبدالله المندوس؛ المدير التنفيذي للمركز الوطني للأرصاد الجوية والزلازل: إن “المواد التي نستخدمها بيئية، فهي الملح، كمية صغيرة جداً، صغيرة لا تؤثر في البيئة”.
ولايزال العلماء يدرسون آثار عملية استمطار الغيوم على الطبيعة الأم على المدى الطويل.. لكن في منطقة؛ حيث تقل فيها الأمطار السنوية، “صُناع المطر” مثل مايك، يقولون إن هذه قد تكون الطريقة الأفضل للمحافظة على الحياة في الصحراء.

9 تعليقات

  1. يقول gone with wind:

    هذا المشروع للاسف مكلف وفائدته قليله جدا هالاجانب شاطرين في طرح مشاريع فاشله بارباح خياليه وخاليه من المضمون مافي اي فايده الحين من هالمشروع سوى زخات بسيطه مقابل ملاين الملاين الي اخذوها على غير فايده هذي وجهة نظري طبعا لكن العلم بابه كبير

  2. يقول السلطان العثماني:

    لقحوا عقولكم بالعلم والمعرفة.

    1. يقول فاطمة:

      الله يهديك
      الانسان يسعى وكل شي بأمر رب العالمين

      1. يقول السلطان العثماني:

        آمين..

        هناك أمور مسيرة من رب العالمين وخارجة كليا عن سعي الإنسان في حدوثها او تغييرها.
        مثل شروق وغروب الشمس وكسوفها.
        هبوب الرياح في اتجاهات معينة.

        وهطول الأمطار وكمية الماء التي تنزل منها.
        فالله تعالى خصص لهذه الأمور الملك ميكائيل عليه السلام.
        الله أعلم.

        1. يقول فاطمة:

          ونعم بالله
          مواقع توقعات الأمطار بنت على أسس علمية كالضغط واتجاه الرياح ودراسات هنا يتوقعون لكن الامر كله لرب العالمين فهل معناته نوقف
          رب العالمين رزقنا بالعقل للتفكر والتأمل وليعمر الارض فالعلم ينبني بالسعي ولكن دائماً نتذكر انه رب العالمين هو الرزاق

          1. يقول السلطان العثماني:

            على كل حال
            هي محاولة فاشلة بكل المقاييس.

            وحتى الآن لم ينجحوا فيها ولن ينجحوا.
            ?☺

            1. يقول فاطمة:

              شوف هي ما السالفة نجاح وفشل المطر رزق من الله ومادام انهم بس طريقة زيادة من كمية التساقط فالحمدلله
              الله مقسم الارزاق ويمكن هالطريقة تسقي زرع وناس محتاجه بعد امر الله طبعا

          2. يقول السلطان العثماني:

            محاولتهم هذه كمحاولتهم في تجميد الإنسان ليبقى حيا لمئات السنين في حال جمود.

            1. يقول فاطمة:

              هذا غير عن هذا
              انت الحين تتكلم عن بشر وفرق بينها وبين الطبيعة
              مثلا تقدر تعرف انه زلزال بيضرب بهذا الوقت وبهذا المكان طبعا لا
              لكن تقدر تحدد نطاق الزلازل وتقيس قوة الزلازل ويعلمون الناس الطرق الآمنه وقت حدوث الزلازل فهل هذا الشي غلط ؟
              ومثالك هذا غير البشر كائنات حية رب العالمين خلقها وهو اعلم بموتهم وحياتهم
              ورحمه للميت دفنه وهذا في الدين ما يختلف فيه احد يخاف الله ويشهد على وحدانيته
              اما تجميد مثلا الخلايا الجذعية للحبل السري في إنقاذ عائلة من مرض وراثي هذا شي ثاني العلم تطور والطب صار دقيق لكنهم ما يخلقون شي يجمدون المشيمه اللي انولد الياهل منها
              رب العالمين هو الخالق

اشترك في نشرة مزمز الإخبارية

تفقد البريد الوارد او صندوق الرسائل الغير مرغوب فيها، لإيجاد رسالة تفعيل الاشتراك

لإستقبال نشرة الأخبار، فضلاً اضف بريدك أدناه