نشرت صحيفة الديلي ميل البريطانية مقطع فيديو و صوراً لأشخاص مقنعين يحملون أسلحة بمحطة “ستوكهولم” السويدية تقوم بثورة كبيرة داخل المحطة ضد اللاجئين, حيث قاموا بضرب الأطفال اللاجئين بالمحطة إنتقاماً من مقتل عاملة بمركز اللجوء السياسي من قبل ولد “سامولي” وهو صبي عمره 15 عاماً متهماً بقتل العاملة أثناء عراك بين إثنين من طالبي اللجوء السياسي. مستهدفين كل من لا يظهر عليه العرق السويدي. قبل بدأ الهجوم قام قرابة 200 شخص بنشر الذعر بين الأجانب بالمنطقة بتوزيع منشورات منددة بوجودهم بعنوان “كفى الآن”, و هنا قامت وسائل الإعلام السويدية بالتحذير من وجود عصبة من البلطجية الغير قانونية لهم صلة بما حدث بمشهد “كرة القدم” السويدي الشهير يشنون هجوماً على كل من له خلفية أجنبية أو لا ينتمي للعرق السويدي.
https://www.youtube.com/watch?list=PLqiCHgQvWFNdcaUT6EMDtfnfO1rfuIAom&v=71SbjuZZEbM
نوع من انواع الارهاب واللذي يتم التغاضي عنه او حتى تمريره من تحت الطاوله لايصال افكار معينه للمهاجرين ، جميع هذه الدول تحتاج المهاجرين لتفريخ المواطنين وليس لجلب فكر ودين وحضاره مغايره ، لان الاوروبين في قرارة انفسهم عنصريين ولايقبلون النقاش من احد فيما يتعلق في امورهم .
(اتسائل هل هناك دوله مثل السويد ليس لديها رجال امن يحمون من على ارضها ام انها مقصوده..؟)هذي حقيقة الغرب الديمقراطي المتغنين بحقوق الانسان والحيوان وكلها مجرد شعارات ترفع لمكاسب ضد جهات اخرى من دول وديانات ولكن عندما يصل الامر للحقيقه يرفع ذلك الغطاء ويظهر الوجه الحقيقي للعداء لكل ماهو مخالف لهم حتى في الرأي
اي واحد لاجي شاب مايستحق يكون لاجي اقولها بصراحه اكثرهم مجرمين وسرق وركبوا الموجه واضروا بالمهاجرين الحقيقين الي معهم عوائل الي عمره من 22 الى الاربعين وهو عزابي ماعنده اسره هذا حرام يكون مهاجر والله اعرف كثير سوريين قالوا والله اكثر الي هاجروا من الشباب ولالهم علاقه بالحرب اهلهم عايشين مرتاحين اما مع النظام واما ضد النظام بس بعيدين عن المشاكل وجزء كبير منهم عايش في تركيا من زمان ويجي يروح السويد واوروبا يبى الجنسيه وهو عنده القدره انه يشتغل في سوريا او تركيا نسبه كبيررره من المهاجرين اكثرهم من العراق وافغانستان وجزء منهم من الدواعش المجرمين وبقيه القتله ودول اخرى اضروا بالمهاجرين الاصلين الي معهم الاسر وكبار السنه والمحتاجين الحقيقين وهذا الي اساء للمهاجرين عشا كذا كل يوم نشوف جرايم قتل يرتكبها هؤلاء لان خلفيتيهم اصلا اجراميه لذلك ماعنده مشكله يقتل على اتفه سبب
وللاسف العنصرين الكلاب في اوروبا ماصدقوا لقوا غعذر والصحافه العنصريه نفس الشي والمتضرر فالاخير هم اللاجئين المساكين اصحاب الاسر الى مالهم ذنب سوى انهم هربوا خوففا على حياة عيالهم