منذ 5 سنوات
منع العشرات من ذوي ضحايا العبارة الغارقة في الموصل موكب الرئيس العراقي برهم صالح من الدخول إلى موقع الكارثة، بينما دهس موكب محافظ نينوى اثنين من أهالي الضحايا.
وكان صالح وصل الموصل لمتابعة تطورات حادثة غرق العبارة في نهر دجلة، وارتفاع عدد القتلى إلى مئة شخص، غالبيتهم من النساء والأطفال.
ولم يتضح ما إذا كان الرئيس العراقي تمكن من تفقد موقع الحادث أم أن الحشود منعته.
وفي السياق نفسه، أفادت مصادر بحسب “سكاي نيوز” بأن موكب محافظ نينوى نوفل العاكوب دهس اثنين من أهالي ضحايا العبارة المنكوبة، أثناء فراره من موقع الحادث بعد مهاجمة الأهالي الغاضبين لموكبه.