منذ 6 سنوات
في لقطة معبرة عن قوله تعالى ” وتلك الأيام نداولها بين الناس ”؛ أظهرت صورة متداولة المهندس محمود ذياب الأحمد ، وهو آخر وزير داخلية في فترة حكم صدام حسين قبل غزو العراق ، وهو يعمل في مهنة أقل من منصبه.
وأوضحت الصورة، الحال الذي وصل غليه ” الأحمد ”، بعدما كان يمتلك منصبًا هامًا وبارزًا في الدولة ، ليصبح اليوم وبعد مرور الزمن مهندسًا مدنيًا في السودان.
وكان لهذه الصورة وقع الأثر على نفوس نشطاء مواقع التواصل والمغردين ، ممن اعتبروا أن هذه الصورة تناشد ذوي القلوب والضمائر الميتة ، وحكماء الدول الداعمين للفساد والإرهاب ، لعلهم يتعضون ويدركون جيدًا أن الزمان لن يترك الأحوال كما هي فمفاجآت الزمان لا تنتهي.
منذ 10 ساعات
شكلة ما كان حرامي لذلك بعد صقوط حكومته اشتغل لطلب الرزق .. غيره عنده شركات في امريكا وأوروبا
هذا محمود ذياب الاحمد اقرا الخبر زين .
لعنكم الرب ترامب ايها الاعراب الانجاس
كس أمك ياقوّاد .. العرب أسيادك ياابن العاهرة .
انت اجبت عن وصف حالكم من كلماتك البذيئة
انتم اسوء امة اخرجت للناس
التاريخ سيثبت انكم ادنى الامم
وعباد للمال والفرج
لن تنفعكم ثروتكم
فلا اله لكم لكم الا الرب ترامب
لن تفيدكم اموالكم ولا نفطكم لان لا كرامة
كيف تهجمون على اليمن بهذه الطرية الوحشية؟
سيلعنكم التاريخ
لا يرد على أبناء المتعه فهذا حالهم من حالك من أتى من سفاح هذا وضعهم لاغرابة في ذالك