اطمأن أمير الرياض الأمير فيصل بن بندر على صحة إبراهيم العريني وابنه سليمان، اللذين أصيبا بعد أن أقدم اثنان من أبنائه على قتل والدتهما ومهاجمتهما في منزلهم بالرياض.
كما قدم في اتصال هاتفي بعبدالعزيز إبراهيم العريني العزاء في وفاة والدته هيلة عبدالله العريني.
ووصف أمير منطقة الرياض الجريمة بأنها «جريمة شنيعة»يرفضها العقل والدين، وتعدِ على الدين والأخلاق والإنسانية.
وبحسب إفادة الجانيين، خالد وصالح العريني وفقا لصحيفة “عكاظ”، فإنهما كانا على خلاف دائم مع والديهما، وخصوصا أمهما التي اكتشفت مبكرا مدى انحرافهما، وكانا يحاصرانها بالأسئلة عن جماعات العنف والإرهاب حتى ضاقت بهم ذرعا وهددتهما بإبلاغ الجهات الأمنية وهو ما جعلها في نظرهما مجرد مرتدة ويجب قتلها.
وفي رواية أكدها مصدر أمني، فإن التوأم الإرهابي، قتلا أمهما بسبب رفضها الدائم لرغبتهما في السفر إلى سورية والانضمام لـ«داعش»، إذ هددتهما بالإبلاغ عنهما، لكنهما جهزا للسفر، وقتلاها لأنها أصبحت في نظرهما كافرة «زنديقة».
ويقول أحد المقربين من أسرة العريني، إن الشقيقين كانا يعيشان بشكل شبه معزول عن باقي العائلة، «وكنا نظن أنهما يعانيان من اعتلالات نفسية، أو ما شابه، لكنهما كشرا أنيابهما في إحدى الجلسات التي كانت حول الأحداث السورية، وكشفا حماسة منقطعة النظير ولاسيما عما يسمي بـ«الخلافة الإسلامية».
وقال أحد الجيران، إن التوأم الإرهابي كانا يخرجان برفقة بعضهما البعض، وتظهر عليهما بعض الحركات الصبيانية، وعند ذهابهما للمسجد ينطلقان مسرعين «هرولة». مؤكدا أنه شاهدهما قبل أشهر عدة في مظهر مختلف، قبل أن «يعفيا لحيتيهما».
واللافت للنظر أن اسمي خالد وصالح العريني قاتلي والدتهما، ضمن الطلاب المتفوقين في مدارس رياض نجد في مدينة الرياض، ما يعني أنهما تلقيا عناية خاصة من قبل والديهما قبل أن تطرأ عليهما ملامح التشدد والتطرف ويتحولا إلى وحشين بشريين.
منذ 7 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 20 ساعة
مزمز 2 
جريمةبشعةبكل المقاييس لايقرها لا شرع ولا قانون فالله سبحانه وتعالى يقول : {فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريماً “23”} (سورة الإسراء). وهذا توجيه وأدب إلهي بان لاتقل لهم كلمة تجرح شعورهما فمابالك بالاعتداء عليهما والقتل! ارى ان المتهم الرئيسي بالقضية هي وسائل التواصل الاجتماعي بجميع فئاتها وعليه يجب رفع دعوى قضائية ضدها لانه تسمح لتلك الحسابات ان تبث سمومها فقد استسقى هذان الارهابيان فتوى الارهاب والتطرف والقتل من احدتلك المواقع التي يديرها الدواعش الارهابيين باسم (الدولة الاسلامية)!! على غرار ((الجمهورية الاسلامية)الايرانية فهذه الحسابات المنتشرة عبر شبكة الانترنت ربما لايعرف احد من يدير ها و يملى ويحشو رؤؤس مثل هولاء الشباب خاصة السعوديين بفتاوي القتل والتكفير فربما يكون رافضيا اونصرانيا او يهوديا تابعا لاحدالاستخبارات الاجنبية المعادية للعرب والمسلمين
اهلهم مدلعينهم وموفرين لهم كل شيء ومع ذالك ماشكرو اهلهم ولا عجبهم شيء
يبغون يذبحون خلق الله عساس القتل حلال
الحقيقة كااااامله
خاف ربك
الام مقتولة بسكاكين
تريد تشويه صورة القوات الأمنية فحسب .
مشكلة حين تقع الهواتف الذكية في أيدٍ غبية “
تحاول زرع الفتن؟ اتق الله؛ الفتنة أكبر من القتل!
وانا اقول في شيء غلط في الموضوع صح هذا هو الخبر المعقول اللي نشرته في تعليقك مضبوط تنبلع اوما شابين يقتلان الام والاب والاخ الاصغر بالسكاكين لا وتوأمين كمان متفقين هذه ماهي معقولة يعني ماعرفوا يكذبوا ولا عندهم تبرير الله يسترنا بس لاحول ولاقوة الا بالله لكل له اخطاء يجب محاسبة بعض اخطاء الامن في المنطقة وتصحيحها حتى مايضعوا نفسهم قتل وكارثة في عائلة اخرى او كائن ماكان
كيف الحال بس ! كلمه توديك وتجيبك وليت المصدر موثوق ! المصدر تويتر اللي اي واحد يقدر يكتب فيه بدون قيود ! استخدام نعمة العقل يااخي .
اسألك بالله ياسامي ان لا تنشر اي كلام فما نشرته
غير صحيح وغير منطقي لو كان صحيح كان قالوا
ان التوئم اطلقوا الرصاص ع والديهم ولم يطعنوهم
وتموت امهم طعناً إتقي الله ولا تنقل او تنشر الأكاذيب .
طيب الخبر من اساس مايدخل العقل لو تنقل الخبر اي واحد عاقل ماراح يصدق والنشر اللي في التعليق خبر معقول
بطل كذب وتاليف مو الدم بكل اجزاء البيت ؟!
امننا مابيطلق النار على ام والا على طفل او شخص بريء ؟!
شايفنا هنود نصدق
سبحان الله
ثم الجانيين هربا من القوات على أرجلهم وسرقو سيارة المراعي ثم أتجهو إلى الدلم ؟!
أذا انت مجنون فإحنا عقال
ثانياً يوجد فيديو لإعتقالهم بالدلم
كذلك يوجد شهود عيان شاهدو الإعتقال بالدلم وأعرفهم شخصياً
أما شغل التلفيق هذا لك ولخليفتك ودولتك الزائفة
يامزمز حرااام عليكم،تثبّتوا من صحة الأخبار قبل نشرها،ولا تكن وظيفتكم في الحياة نسخ+لصق للأخبار بدون تثبّت!!
اتقوا الله،فالدنيا زاااائله،وستحاسبون على كل ماتكتبونه وتنطقون به!!
حسبي الله ونعم الوكيل الأسلام طالب المسلم بالبر بالوالدين حيث ربط الله عزوجل رضه برضاهم و العطف والحب لهم و ان كانوا كافرين والدليل في سورة الأسراء.
اتمنا ان يتخذ بهم حكم الحرابه جزاء ونكلا لهما في الدنيا والعذاب الشديد في الأخره